Hoob O3mry



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

Hoob O3mry

Hoob O3mry

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

دخول

لقد نسيت كلمة السر

تصويت

هل تؤمن بالصداقة بين الرجل والمرأة
رمضان  في  الفلبين Bar_right84%رمضان  في  الفلبين Bar_left 84% [ 21 ]
رمضان  في  الفلبين Bar_right16%رمضان  في  الفلبين Bar_left 16% [ 4 ]

مجموع عدد الأصوات : 25

المواضيع الأخيرة

» عبدالرحمن الأبنودي و السد العالي
رمضان  في  الفلبين Emptyالثلاثاء يناير 18, 2011 4:19 am من طرف husam70

» جحا - العاشرة مساء - هشام الجخ
رمضان  في  الفلبين Emptyالثلاثاء يناير 18, 2011 3:47 am من طرف husam70

» شايف البحر - فيروز
رمضان  في  الفلبين Emptyالإثنين يناير 17, 2011 5:05 am من طرف husam70

» oh !! my love
رمضان  في  الفلبين Emptyالإثنين يناير 17, 2011 4:59 am من طرف husam70

» بعشقك بعشقك راغب علامة
رمضان  في  الفلبين Emptyالإثنين يناير 17, 2011 4:51 am من طرف husam70

» قصة حب أبكت العالم
رمضان  في  الفلبين Emptyالسبت يناير 15, 2011 3:40 pm من طرف forgiveme

» عمرو دياب اصلها بتفرق
رمضان  في  الفلبين Emptyالجمعة يناير 14, 2011 8:46 pm من طرف forgiveme

» اغنية اخر نظره
رمضان  في  الفلبين Emptyالجمعة يناير 14, 2011 8:42 pm من طرف forgiveme

» الحــــ love ــب الحقيقي
رمضان  في  الفلبين Emptyالجمعة يناير 14, 2011 8:37 pm من طرف forgiveme


    رمضان في الفلبين

    forgiveme
    forgiveme


    عدد المساهمات : 89
    نقاط : 53459
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 12/08/2010
    الموقع : ارض الحجاز

    رمضان  في  الفلبين Empty رمضان في الفلبين

    مُساهمة  forgiveme الأحد أغسطس 22, 2010 9:30 pm























    يعيش المسلمون في الفلبين كأقلية، وذلك على الرغم من مجاورة هذه الدولة لكل من ماليزيا وإندونيسيا ذات الغالبية المسلمة، وللمسلمين في هذه البلاد العديد من العادات والتقاليد التي تعتبر خاصةً بالمجتمع الإسلامي هناك، والتي وإن اتفقت في الجوهر مع التعاليم الإسلامية إلا أنها تحتفظ بخصوصية مجتمعها، وفي شهر رمضان المجال الواسع لإبراز مثل هذه العادات.

    الفلبين في سطور
    تقع الفلبين في الجنوب الشرقي من قارة آسيا، وتتكون من حوالي 1200 جزيرة، بعضها غير مأهول بالسكان، وتبلغ مساحة هذه الدولة 300 ألف كيلو متر مربع تضم 67 مليونًا و898 ألف نسمة من بينهم 5% من المسلمين، ويعتنق أغلب الشعب الفلبيني الديانة المسيحية، ومن أشهر المدن في هذه الدولة العاصمة "مانيلا" ومدن "مينداناو" و"لوزون" و"دافوا".

    الإسلام في الفلبين

    المشهد الإسلامي في الفلبين
    دخل الإسلام إلى هناك عن طريق التجَّار المسلمين الذين جاءوا حاملين تعاليم الدين السمح يطبقونها في تعاملاتهم التجارية؛ مما كان له أكبر الأثر في اعتناق أهالي هذه البلاد للإسلام.

    وقد ظل الإسلام هو الدين الغالب في الأراضي الفلبينية حتى وصل إليها الغرب عن طريق الرحالة "ماجلان" الذي تغلب على المسلمين وفتح الطريق أمام الاحتلال الأسباني من بعده في العام 1568م في عهد الملك "فيليب الثاني"، وسمِّيت البلاد على اسم هذا الملك لتبدأ رحلة اضطهاد للمسلمين هناك.
    ومن ملامح ذلك الاضطهاد تغيير نطق اسم العاصمة إلى نطق غير عربي، فبعد أن كانت المدينة تسمى "أمان الله" صارت تسمى "مانيلا"، وللآن يعيش المسلمون في الجنوب في حرب دائمة مع السلطات الفلبينية التي لم ترحم حتى بيوت الله تعالى، فقامت بتهديم المساجد.

    لكن السلطات حاليًا بدأت تأخذ اتجاهًا أكثر هدوءًا في تعاملها مع الوجود الإسلامي بالبلاد، وعامةً توجد العديد من المساجد في الفلبين لا تزال باقيةً منها مسجدا "سولو" و"دافوا".

    شهر رمضان في المجتمع الفلبيني المسلم
    للمسلمين في الفلبين عادات وتقاليد خاصة بهم، فهو مجتمع أصيل في هذه البلاد التي لا وافد إليها من بعيد كما هو الحال في الدانمرك مثلاً.

    ويرتقب المسلمون دخول شهر رمضان من أجل تأكيد هويتهم الإسلامية في مواجهة الحرب ضدهم، ومن أبرز عاداتهم خلال الشهر الكريم تزيين المساجد وإنارتها والإقبال على الصلاة فيها، بل وجعلها مركز التجمع العائلي، فتصبح دارًا للعبادة وللتعارف بين المسلمين.

    أيضًا يحرص المسلمون على أداء صلاة التراويح واصطحاب أبنائهم إلى أدائها بغرض غرس التعاليم الدينية في نفوسهم من الصغر، ولابد على كل مسلم أن يؤدي هذه الصلاة هناك وتقام في 20 ركعة.

    ويحرص المجتمع الإسلامي الفلبيني في شهر رمضان على تقديم الخدمات الاجتماعية للمحتاجين، كما أن الأغنياء يستضيفون الفقراء على موائدهم من دون أية حساسيات، فالكل إخوةٌ في الإسلام، وتُوزَّع الصدقات خلال الشهر في ليلة النصف منه، ويعمل أئمة المساجد على جمع زكاة الفطر وتوزيعها بمعرفتهم الخاصة على المستحقين من الفقراء.

    ولا ينسى المسلمون الفلبينيون أن يزيِّنوا موائد الشهر الكريم بالأكلات المحلية الخاصة بهم مثل طبق "الكاري كاري" وهو اللحم بالبهارات وكذلك مشروب السكر والموز وجوز الهند.

    وهناك بعض الحلوى التي تشبه "القطائف" المصرية وعصير "قمر الدين"، ويلهو الأطفال في هذا الشهر بعد الإفطار؛ حيث يرتدون الملابس المزيَّنة بالألوان والزخارف، ثم يحملون الفوانيس أو ما يشبهها، ويبدأون في التنقل من مكان لآخر بل ويتولون إيقاظ النائمين لتناول طعام السحور وهو ما يضفي بهجةً على هذا الشهر الكريم.

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين أبريل 29, 2024 9:23 pm