أقصر تعريف للطموح الهدف الذي يعمل الفرد على تحقيقه، وأجمل صورة له الوصول إليه، وأسوأ ما فيه قمعه، وهو المتاح واللامحدود للرجل والمستحيل للمرأة التي لا يتجاوز طموحها أن تعامل في أماكنعملها بعيدا عن منطق الحلقة الأضعف.
عنف وظيفي مُبطن
بقليل من البوح وكثير من الإحباط سرد عدد من الموظفات بدايات طموحهن ونهايته معاً.
في أماكن عمل مختلفة تجولت "السياسية" في مكاتبها وحاولت قراءة ما بين سطور أوراق موظفاتها التي تفصح عن وجود عنف وظيفي مبطن يتنقل بين اتساع الفارق بين السقف المالي الممنوح للرجل والمنتزع للمرأة واختلاف معايير الترقيات للذكور مقابل الإناث وانعدام التشجيع للمرأة.
حيث تتفق اثنتا عشرة موظفة من المؤسسات الحكومية المختلفة أنهن على مدى سنوات العمل التي تمتد من خمسة أعوام إلى عشرة لم يشعرن بالرضا بالرغم من اجتهادهن في العمل كما عجزن عن الوصول إلى رئاسة قسم مما تسبب في ترحيل وتقليص الطموح في الإدارة.
وأجمعن على أن مديريهن المباشرين لم يشجعوهن على مدى سنوات العمل وبالتالي لا يتوقعن أن يدفعوهن للترشح لأي منصب إداري.
حيث ترى أميمة أن العلاقات الشخصية هي التي تحكم موازين العمل والتقييم في أماكن العمل إضافة إلى الاستعداد المطلق للرجل للدوام في أي فترة عمل عكس المرأة التي يحاصر أداءها المهني بعض "اللاءات" ويظل قبولها بأي عمل مشروط بعامل الوقت.
فيما ترى موظفة أخرى أن النوع عامل أساسي في التعامل حيث تعزز جلسات المقيل والقات علاقات المدراء بموظفيهم وبالتالي يمنحهم المدير أحقية الترقية عن زميلاتهم مهما كان نوع الجهد الذي تبذله الموظفة سواء كان أقل أم اكبر من الرجل ومستوى الالتزام.
فيما تضيف أخرى أن وجود المرأة غير تنافسي في العمل فهي تعمل لتكسب فقط لا لتنافس الرجل على المناصب مما يجعلها تتقبل وضعها بايجابيه اعتقادا منها أن مجرد قبولها في مكان العمل إنجاز.
وتبين أن المطالبة الأساسية للمرأة تتمثل في المساواة المالية فقط أما المساواة في الفرص فهي غائبة عن تفكيرها بفعل التقليل الإداري الذي يوحي إليها به مديروها والمحيطون في بيئة العمل الذي تلتحق به.
عنف وظيفي مُبطن
بقليل من البوح وكثير من الإحباط سرد عدد من الموظفات بدايات طموحهن ونهايته معاً.
في أماكن عمل مختلفة تجولت "السياسية" في مكاتبها وحاولت قراءة ما بين سطور أوراق موظفاتها التي تفصح عن وجود عنف وظيفي مبطن يتنقل بين اتساع الفارق بين السقف المالي الممنوح للرجل والمنتزع للمرأة واختلاف معايير الترقيات للذكور مقابل الإناث وانعدام التشجيع للمرأة.
حيث تتفق اثنتا عشرة موظفة من المؤسسات الحكومية المختلفة أنهن على مدى سنوات العمل التي تمتد من خمسة أعوام إلى عشرة لم يشعرن بالرضا بالرغم من اجتهادهن في العمل كما عجزن عن الوصول إلى رئاسة قسم مما تسبب في ترحيل وتقليص الطموح في الإدارة.
وأجمعن على أن مديريهن المباشرين لم يشجعوهن على مدى سنوات العمل وبالتالي لا يتوقعن أن يدفعوهن للترشح لأي منصب إداري.
حيث ترى أميمة أن العلاقات الشخصية هي التي تحكم موازين العمل والتقييم في أماكن العمل إضافة إلى الاستعداد المطلق للرجل للدوام في أي فترة عمل عكس المرأة التي يحاصر أداءها المهني بعض "اللاءات" ويظل قبولها بأي عمل مشروط بعامل الوقت.
فيما ترى موظفة أخرى أن النوع عامل أساسي في التعامل حيث تعزز جلسات المقيل والقات علاقات المدراء بموظفيهم وبالتالي يمنحهم المدير أحقية الترقية عن زميلاتهم مهما كان نوع الجهد الذي تبذله الموظفة سواء كان أقل أم اكبر من الرجل ومستوى الالتزام.
فيما تضيف أخرى أن وجود المرأة غير تنافسي في العمل فهي تعمل لتكسب فقط لا لتنافس الرجل على المناصب مما يجعلها تتقبل وضعها بايجابيه اعتقادا منها أن مجرد قبولها في مكان العمل إنجاز.
وتبين أن المطالبة الأساسية للمرأة تتمثل في المساواة المالية فقط أما المساواة في الفرص فهي غائبة عن تفكيرها بفعل التقليل الإداري الذي يوحي إليها به مديروها والمحيطون في بيئة العمل الذي تلتحق به.
الثلاثاء يناير 18, 2011 4:19 am من طرف husam70
» جحا - العاشرة مساء - هشام الجخ
الثلاثاء يناير 18, 2011 3:47 am من طرف husam70
» شايف البحر - فيروز
الإثنين يناير 17, 2011 5:05 am من طرف husam70
» oh !! my love
الإثنين يناير 17, 2011 4:59 am من طرف husam70
» بعشقك بعشقك راغب علامة
الإثنين يناير 17, 2011 4:51 am من طرف husam70
» قصة حب أبكت العالم
السبت يناير 15, 2011 3:40 pm من طرف forgiveme
» عمرو دياب اصلها بتفرق
الجمعة يناير 14, 2011 8:46 pm من طرف forgiveme
» اغنية اخر نظره
الجمعة يناير 14, 2011 8:42 pm من طرف forgiveme
» الحــــ love ــب الحقيقي
الجمعة يناير 14, 2011 8:37 pm من طرف forgiveme